تحاول اللجنة الفرعية في الكونجرس الأمريكي التي استدعت فيسبوك إلى المحكمة في وقت سابق من هذا الشهر، أن تعيد المشهد نفسه مع العديد من عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى.
وأفاد الرئيس الديمقراطي للجنة الفرعية لحماية المستهلك وسلامة المنتجات وأمن البيانات، السناتور ريتشارد بلومنثال أن الاكتشافات الأخيرة حول الضرر الذي يلحق بالأطفال عبر الإنترنت تُظهر أن شركات التكنولوجيا الكبيرة تواجه لحظة الحساب.
أضاف أننا بحاجة إلى فهم تأثير المنصات الشهيرة مثل سناب شات وتيك توك ويوتيوب على الأطفال وما يمكن للشركات فعله بشكل أفضل للحفاظ على سلامتهم.
وواجهت فيسبوك حتى الآن انتقادات من المشرعين وغيرهم من المراقبين الذين يخشون أن شركات التواصل الاجتماعي تؤذي المستخدمين الشباب.
لكن فيسبوك ليست الشركة الوحيدة التي تريد جذب انتباه المراهقين، والذي دفع فيسبوك للعمل بحزم في جذب الشباب هي المنافسة من يوتيوب وسناب شات وتيك توك.
